Abu Dujana recounts a remarkable incident where he experienced a supernatural encounter. As he lay down, he suddenly heard a peculiar noise resembling that of a mill or rustling leaves. To his amazement, he witnessed a black object rising in the middle of the room, which felt rough like a porcupine’s skin when he touched it. The mysterious object began emitting sparks towards his face, causing him great astonishment and concern. Without hesitation, Abu Dujana rushed to Rasulullah (peace be upon him) and shared the extraordinary events he had just witnessed. In response, Rasulullah (peace be upon him) prayed for the goodness and abundance of Abu Dujana’s home, and he requested Imam Ali (may Allah be pleased with him) to write a letter.
Abu Dujana took the letter and placed it beneath his head as he went to sleep. However, his slumber was interrupted by a loud voice that cried out, addressing him directly. The voice revealed that it had been burned by the very letter he held, acknowledging the superiority of Abu Dujana’s spiritual master. Furthermore, it conveyed the message that the presence of the letter prevented them, the entities associated with the voice, from visiting his home or his neighbors. They expressed their inability to enter any place where the letter was present. Abu Dujana, respecting the sanctity of the letter, explained that he could not remove it without seeking permission from his master.
Throughout the night, Abu Dujana endured the unsettling sounds of crying and wailing from the affected entities. The morning arrived, and he performed his prayer in the mosque before sharing the entire incident with Rasulullah (peace be upon him). In response, Rasulullah (peace be upon him) advised him to remove the letter, warning that the entities would continue to suffer from its effects until the Day of Resurrection if it remained in place.
This account showcases the extraordinary nature of the spiritual realm and the profound impact of the sacred writings associated with Rasulullah (peace be upon him) and his esteemed companion Imam Ali (AS).
«الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ هذا كتاب من محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم العربي الهاشمي المكي المدني الأبطحي الأمي صاحب التاج والهراوة والقضيب والناقة صاحب قول لا إله إلا الله إلى من طرق الدار إلا طارقا يطرق بخير أمابعد فإن لنا ولكم في الحق سعة فإن لم يكن طارقا مولعا أو داعيا مبطلا أو مؤذيا مقتصما فاتركوا حملة القرآن وانطلقوا إلى عبدة الأوثان يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ بسم الله وبالله ومن الله وإلى الله ولا غالب إلا الله ولا أحد سوى الله ولا أحد مثل الله وأستفتح بالله وأتوكل على الله صاحب كتابي هذا في حرز الله حيث ماكان وحيث ماتوجه لا تقربوه ولا تفزعوه ولا تضاروه قاعدا ولا قائما ولا في أكل ولا في شرب ولا في اغتسال ولا في جبال ولا بالليل ولا بالنهار وكلما سمعتم ذكر كتابي هذا فأدبروا عنه بلا إله إلا الله غالب كل شيء وهو أعلى من كل شيء وهو أعز من كل شيء وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌاللهم احفظ يارب من علق عليه كتابي هذا بالاسم الذي هو مكتوب على سرادق العرش أنه لا إله إلا الله الغالب الذي لا يغلبه شيء ولا ينجو منه هارب وأعيذه بالحي الذي لا يموت وبالعين التي لا تنام وبالكرسي الذي لا يزول وبالعرش الذي لا يضام وأعيذه بالاسم المكتوب في التوراة والإنجيل وبالاسم الذي هو مكتوب في الزبور وبالاسم الذي هو مكتوب في الفرقان وأعيذه بالاسم الذي حمل به عرش بلقيس إلى سليمان بن داود ع قبل أن يرتد إليه طرفه وبالاسم الذي نزل به جبرئيل ع إلى محمد ص في يوم الاثنين وبالأسماء الثمانية المكتوبة في قلب الشمس وبالاسم الذي يسير به السحاب الثقال وبالاسم الذي يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وبالاسم الذي تجلى الرب عزوجل لموسى بن عمران فتقطع الجبل من أصله وَخَرَّ مُوسى صَعِقاً وبالاسم الذي كتب على ورق الزيتون وألقي في النار فلم يحترق وبالاسم الذي يمشي به الخضر ع على الماء فلم تبتل قدماه وبالاسم الذي نطق به عيسى ع في المهد صبيا وأبرأ الأكمه والأبرص وأحيا الموتى بإذن الله وأعيذه بالاسم الذي نجا به يوسف ع من الجب وبالاسم الذي نجا به يونس ع من الظلمة وبالاسم الذي فلق به البحر لموسى ع و بني إسرائيل فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ وأعيذه بالتسع آيات التي نزلت على موسى بطور سيناء وأعيذ صاحب كتابي هذا من كل عين ناظرة وآذان سامعة وألسن ناطقة وأقدام ماشية وقلوب واعية وصدور خاوية وأنفس كافرة وعين لازمة ظاهرة وباطنة وأعيذه ممن يعمل السوء ويعمل الخطايا ويهم لها من ذكر وأنثى وأعيذه من شر كل عقدهم ومكرهم وسلاحهم وبريق أعينهم وحر أجسادهم ومن شر الجن والشياطين والتوابع والسحرة ومن شر من يكون في الجبال والغياض والخراب والعمران ومن شر ساكن العيون أو ساكن البحار أو ساكن الطرق وأعيذه من شر الشياطين ومن شر كل غول وغولة وساحر وساحرة وساكن وساكنة وتابع وتابعة ومن شرهم وشر آبائهم وأمهاتهم ومن شر الطيارات وأعيذه بآهيا شراهيا وأعيذ صاحب كتابي هذا من شر الدياهش والأبالس ومن شر القابل والفاعل ومن شر كل عين ساحرة وخاطية ومن شر الداخل والخارج ومن شر كل طارق ومن شر كل عاد وباغ ومن شر كل عفاريت الجن والإنس ومن شر الرياح ومن شر كل عجمي ونائم ويقظان وأعيذ صاحب كتابي هذا من شر ساكن الأرض ومن شر ساكن البيوت والزوايا والمزابل ومن شر من يصنع الخطيئة أو يولع بها وأعيذه من شر ماتنظر إليه الأبصار وأضمرت عليه القلوب وأخذت عليه العهود ومن شر من يولع بالفراش والمهود ومن شر من لا يقبل العزيمة ومن شر من إذا ذكر الله ذاب كما يذوب الرصاص والحديد وأعيذ صاحب كتابي هذا من شر إبليس ومن شر الشياطين ومن شر من يعمل العقد ومن شر من يسكن الهواء والجبال والبحار ومن في الظلمات ومن في النور ومن شر من يسكن العيون ومن شر من يمشي في الأسواق ومن يكون مع الدواب والمواشي والوحوش ومن شر من يكون في الأرحام والآجام ومن شر من يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ ويسترق السمع والبصر وأعيذ صاحب كتابي هذا من النظرة واللمحة والخطوة والكرة والنفخة وأعين الإنس و والجن المتمردة ومن شر الطائف والطارق والغاسق والواقب وأعيذه من شر كل عقد أو سحر أو استيحاش أو هم أو حزن أو فكر أو وسواس و من داء يفترى لبني آدم وبنات حواء من قبل البلغم أو الدم أو المرة السوداء والمرة الحمراء والصفراء أو من النقصان والزيادة ومن كل داء داخل في جلد أو لحم أو دم أو عرق أو عصب أو في نطفة أو في روح أو في سمع أو في بصر أو في شعر أو في بشر أو ظفر أو ظاهر أو أَوْ بَاطِنَ وأعیذه بِمَا إستعاذ بِهِ آدَمُ علیه السَّلَامُ أَبُو الْبَشَرِ وشیت وهابیل وإدریس وَ نُوحٍ وَ لُوطٍ وإبراهیم وإسماعیل وَ إِسْحَاقَ ویعقوب وَ الْأَسْباطِ وعیسى وأیوب ویوسف وَ مُوسى وَ هارُونَ وداوودوسلیمان وزکریا ویحیى وَ هُودٍ وشعیب وإلیاس وَ صَالِحِ والیسع وَ لُقْمَانَ وَ ذُو الکفل وَ ذُو القرنین وَ طالُوتَ وعزیر وعزرائیل والخضرعلیهم السَّلَامَ وَ مُحَمَّدُ صَلَّى اللَّهُ علیه وَ آلِهِ أجمعین وکل ملک مُقَرَّبُ ونبی مُرْسَلُ ألاما تباعدتم وَ تَفَرَّقْتُمْ وتنحیتم عَمَّنْ عَلَّقَ علیه کتابی هَذَا بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرحیم الجلیل الجمیل الْمُحْسِنُ الْفَعَّالِ لِمَا یرید وأعیذه بِاللَّهِ وَ بِمَا أستنار بِهِ الشَّمْسِ. وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ هُوَ مکتوب تَحْتَ الْعَرْشِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدُ رَسُولُ اللَّهِ صلی اللَّهِ علیه وَ آلِهِ أجمعین فسیکفیکهم اللَّهِ وَ هُوَ السمیع العلیم نَفَذَتْ حُجَّهُ اللَّه وظهرسلطان اللَّهُ وَ تَفَرَّقَ أَعْدَاءِ اللَّهِ وبقی وَجْهُ اللَّهِ وَ أَنْتَ یاصاحب کتابی هَذَا فی حرزالله….وکنف اللَّهُ وَ جِوَارِ اللَّهُ وَ أَمَانِ اللَّهِ اللَّهُ جارک وولیک وحاذرک اللَّهِ ماشاء اللَّهِ کان وَ مَا لَمْ یشأ لَمْ یکن أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى کل شی قدیر وَأَنْ اللَّهَ قَدْ أَحاطَ بکل شی عِلْماً وَ أَحْصَى کل شی عَدَداً وَ أَحَاطَ بالبریه خیرا إِنَّ اللَّهَ وملائکته یصلون عَلَى النبی یاأیهاالذین أَمِنُوا صَلُّوا علیه وَ سَلِّمُوا تسلیما اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ خَتَمْتَ هَذَا الکتاب بِخَاتَمِ اللَّهُ الذی خَتَمَ بِهِ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ خَاتَمِ اللَّهِ المنیع وَ خَاتَمِ سلیمان بْنِ داوود وَ خَاتَمِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ علیه وَ آلِهِ أجمعین أَلَا أَنْ أولیاء اللَّهِ لا خَوْفُ علیهم وَلَّاهُمْ یحزنون و کل ملک مُقَرَّبُ أونبی مُرْسَلُ بِاللَّهِ الذی لَا إِلَهَ إلاهو رَبِّ الْعَرْشِ العظیم وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّهَ إلابالله العلی العظیم وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الطیبین الطاهرین»
Fatih Muhammad –
It is amazing and very useful